Skip to content
نوفمبر 12, 2025
  • facebook
  • Twitter
  • youtube
  • Linkedin
  • instagram
  • snapchat
  • Telegram
هيئة الاعلام الموحد للمعارضة العراقية

هيئة الاعلام الموحد للمعارضة العراقية

هيئة الاعلام الموحد للمعارضة العراقية

Primary Menu
  • الرئيسية
  • من نحن
  • الأخبار
    • اخبار العراق
    • عربي ودولي
    • أخبار متنوعه
  • نشاطات الهيئة
  • البرامج
    • حدث وتعليق
    • سوالف سومر
    • شخصيات وطن
    • مأساة وطن
    • فقط في العراق
    • حديث الساعة
    • محكمة الشعب
    • ملفات سوداء
  • مقالات
    • دراسات وأبحاث
  • الأرشيف
    • معرض الصور
    • معرض الفيديو
    • وثائق
  • الاستطلاعات
  • اتصل بنا
البث المباشر
  • Home
  • اخبار العراق
  • جامعات لبنانية تبيع شهادات الماجستير والدكتوراه لطلبة عراقيين مقابل مبالغ مالية
  • اخبار العراق

جامعات لبنانية تبيع شهادات الماجستير والدكتوراه لطلبة عراقيين مقابل مبالغ مالية

uesr -01 نوفمبر 2, 2025
أساليب-اثبات-تزوير-التوقيع

بغداد – في مشهد يعكس هشاشة الرقابة وضعف منظومة التعليم العالي، تفجّرت فضيحة جديدة هزّت الأوساط الأكاديمية في العراق ولبنان، بعد الكشف عن تسجيل مصوّر بثّه رئيس الوزراء اللبناني، يُظهر تورط عدد من الجامعات الخاصة في بيروت ببيع شهادات دراسات عليا مقابل مبالغ مالية وصلت إلى عشرة آلاف دولار، بينها شهادات مُنحت لطلبة عراقيين دون استحقاق علمي.

القضية، التي بدأت عبر برنامج استقصائي على قناة “الجديد” اللبنانية، كشفت عن وسطاء لبنانيين وعراقيين يسوّقون شهادات الماجستير والدكتوراه في السوق السوداء التعليمية، مستغلين غياب المتابعة الرسمية وضعف التنسيق بين وزارتي التعليم في البلدين. التسجيل أظهر مساومات علنية بين موظفين ووسطاء حول أسعار الشهادات، وهو ما اعتبره مراقبون “صفعة قوية لمصداقية التعليم العربي”.

الفضيحة دفعت رئيس الوزراء اللبناني إلى التدخل شخصياً، معلناً تحريك دعوى قضائية فورية ضد المتورطين، ومؤكداً أن “العبث بمستقبل الطلبة وسمعة التعليم جريمة لا يمكن السكوت عنها”. ووجّه تعليماته لوزيرة التربية ريما كرامي لاتخاذ إجراءات قانونية عاجلة، ما أسفر عن فتح تحقيق رسمي واستدعاء إدارات الجامعات المشبوهة.

في المقابل، التزمت الحكومة العراقية الصمت في البداية، رغم أن التقارير الإعلامية أكدت تورط عدد من الطلبة العراقيين في شراء شهادات عليا عبر وسطاء عراقيين يقيمون في بيروت، ما يطرح أسئلة حادة حول مسؤولية الجهات العراقية في متابعة معادلة الشهادات والتحقق من مصداقيتها قبل اعتمادها داخل العراق.

مصادر أكاديمية لبنانية كشفت أن بعض الجامعات التي تعاني من أزمات مالية لجأت إلى بيع الشهادات كوسيلة للتمويل، فيما تولّى وسطاء عراقيون مهمة جلب “زبائن” مقابل عمولات. هذه المعلومات أثارت غضباً واسعاً داخل الأوساط التعليمية العراقية، التي ترى أن ضعف الرقابة الحكومية سهّل انتشار هذه الظاهرة، خصوصاً مع تزايد الإقبال على الدراسة في الخارج بنسبة 50% خلال السنوات الأخيرة نتيجة تراجع جودة التعليم المحلي.

النائب العراقي مختار محمود دعا إلى فتح تحقيق عاجل داخل العراق، مؤكداً أن “التغاضي عن شراء الشهادات خيانة للعلم وللأمانة الأكاديمية”، محذراً من أن السكوت عن هذه الممارسات سيضرب سمعة الخريجين العراقيين في الخارج ويقوّض الاعتراف الدولي بشهاداتهم.

ورغم خطورة الملف، لم تصدر حتى الآن أي إجراءات واضحة من وزارة التعليم العالي العراقية، باستثناء تصريحات مقتضبة تؤكد “متابعة التطورات في بيروت”، دون الإعلان عن مراجعة حقيقية لملفات الطلبة المبتعثين أو إعادة تقييم الجامعات اللبنانية المعتمدة. هذا الموقف الباهت أثار انتقادات واسعة، واعتُبر دليلاً على غياب الشفافية والجدية في معالجة قضايا الفساد الأكاديمي.

مصادر من داخل الوزارة اللبنانية أشارت إلى أن التحقيقات تشمل جامعات في بيروت والشمال، وأن العقوبات قد تصل إلى سحب تراخيص بعض المؤسسات المتورطة. بينما أكدت الوزيرة ريما كرامي أن “التحقيق سيشمل كل من سهّل أو تستّر على بيع الشهادات”، ما يشير إلى أن القضية مرشحة للتوسع وكشف مزيد من الأسماء.

في بغداد، تتعالى الأصوات للمطالبة بتعليق الاعتراف بالشهادات الصادرة عن الجامعات اللبنانية مؤقتاً، وإطلاق حملة وطنية لتدقيق ملفات الخريجين من الخارج، بعد أن تحوّل “التحصيل العلمي” إلى سلعة تُباع وتشترى. مراقبون وصفوا ردّ الفعل العراقي بأنه “متأخر ومتردد”، محذرين من أن التلاعب بالشهادات يهدد بنسف الثقة بالمؤسسات التعليمية كافة، ويمسّ بصورة الدولة وهيبتها أمام المجتمع الدولي.

وبينما تتحرك بيروت قضائياً لمحاصرة الفضيحة، ما زالت بغداد تكتفي بالانتظار، في وقت يرى فيه الشارع الأكاديمي أن السلطات العراقية تتحمل جزءاً كبيراً من المسؤولية بسبب غياب آليات الرقابة وضعف الإجراءات في معادلة الشهادات الأجنبية.

قضية بيع الشهادات لم تعد شأناً تعليمياً فحسب، بل تحولت إلى ملف سياسي وأخلاقي يختبر جدية الحكومتين في مواجهة الفساد، وسط مطالبات بمحاسبة كل من سهل أو تستر على هذه التجارة التي تُهين قيمة العلم وتعبث بمستقبل الأجيال .

قم بالمشاركة
  • Facebook
  • Twitter
  • Telegram
  • Whatsapp
  • Linkedin
  • Print

Loading

متابعة القراءة

المقال السابق تقرير : الموساد يراقب تحركات فيلق القدس وفصائل عراقية قرب الحدود السورية
المقال الأحدث مرصد العراق الأخضر: البلاد تواجه أسوأ أزمة مياه منذ 90 عاماً

اخبار مرتبطة

images (10)
  • اخبار العراق

عطلة عامة بعد الانتخابات.. العراق يدخل مرحلة “الجمود الديمقراطي”!

uesr -01 نوفمبر 12, 2025
1762875057843
  • اخبار العراق

مقتدى الصدر يهاجم المنتفعين.. ويحذر من رصاصة الرحمة للديمقراطية العراقية

uesr -01 نوفمبر 12, 2025
1762874520445
  • اخبار العراق

بعد انتخابات مثيرة للجدل.. نينوى تُعطّل الدوام ليومين بحجة “تنظيف الشوارع”

uesr -01 نوفمبر 12, 2025
Loading poll ...
Coming Soon
النظام الانتخابي الأمثل من وجهة نظر العراقيين (استطلاع رأي)

أخر الإضافات

photo_2025-11-11_21-35-59
  • عربي ودولي

أسعار النفط تتصاعد: برنت عند 65.09 دولاراً ووسط توقعات عالمية

uesr -01 نوفمبر 12, 2025
1-1763463
  • أخبار الهيئة
  • نشاطات الهيئة

تقرير | السوداني يصدر أوامر بمراقبة الصحفيين وإغلاق الحسابات في العراق

uesr -01 نوفمبر 12, 2025
images (4)
  • نشاطات الهيئة
  • أخبار الهيئة

تقرير | تسريب صوتي جديد يفضح تجاوزات محمد شياع السوداني وفساده في إدارة الدولة

uesr -01 نوفمبر 12, 2025
images (10)
  • اخبار العراق

عطلة عامة بعد الانتخابات.. العراق يدخل مرحلة “الجمود الديمقراطي”!

uesr -01 نوفمبر 12, 2025
للتواصل معنا : info@uma-iq.com
  • facebook
  • Twitter
  • youtube
  • Linkedin
  • instagram
  • snapchat
  • Telegram
Copyright 2025 UMAIO © All rights reserved. مجموعة مراقب الاعلامية